أخر ألاخبار

ولا يحس بقسوة القضبان الا من عايشها بحق. ولا يشعر بلوعة الاشتياق الا من حرم احتضان ابنه الذي غيبته جدران السجن.. يوم الاسير الفلسطيني وكنت في عزل سجن الرملة