خبراء الأمم المتحدة يحذرون: إيران تتصاعد في قمع السجناء السياسيين

Wypłaty na konto bankowe

Statystycznie 75% wypłat dokonywanych jest na polskie rachunki bankowe, dlatego serwisy jak Ice optymalizują procesy KYC, aby środki trafiały do graczy jak najszybciej.

Porównanie live vs RNG

W 2025 roku gry live odpowiadają za około 30% obrotu stołowego w Polsce, podczas gdy RNG generuje 70%, ale w przypadku użytkowników GG Bet udział live rośnie dzięki rosnącej ofercie stołów.

W ostatnich latach obserwuje się też trend do gry w krótkich blokach 5–10-minutowych, często w przerwach w pracy czy podróży, czemu sprzyja mobilna wersja serwisu Vulcan Vegas z szybko dostępnymi ulubionymi tytułami.

Programy VIP w nowych kasynach

Nowe kasyna w 2025 Lemon bonus powitalny r. startują zazwyczaj od razu z 5–10 poziomami VIP, przy czym najwyższe poziomy oferują indywidualne limity wypłat rzędu 100–300 tys. zł miesięcznie po pełnym KYC i weryfikacji AML.

Rola regulacji w kształtowaniu oferty

Monopol na kasyno online, wysoki podatek od gier i restrykcyjna ustawa reklamowa sprawiają, że Beep Beep bonus oferta polskich kasyn legalnych jest mniej zróżnicowana niż w krajach wielolicencyjnych, co z kolei napędza zainteresowanie kasynami offshore.

Rozpiętość stawek w nowym slocie

Przeciętny nowy slot 2025 oferuje zakres stawek od 0,20 do 200 zł, czyli współczynnik 1:1000; tak duża rozpiętość pozwala dopasować Bison bonus bez depozytu grę zarówno dla graczy rekreacyjnych, jak i bardziej zaawansowanych.

Rola recenzji w wyborze nowych slotów

Polscy gracze coraz częściej korzystają z recenzji na Bet aplikacja portalach i YouTube; ankiety wskazują, że ponad 40% osób sprawdza przynajmniej jeden opis lub film przed zagraniem w premierowy slot po raz pierwszy.

3

خبراء الأمم المتحدة يحذرون: إيران تتصاعد في قمع السجناء السياسيين

أكثر من 300 شخصية عالمية تطالب الأمم المتحدة بوقف موجة الإعدامات الإيرانية بحق السجناء السياسيين

مؤيدو المقاومة الإيرانية في السويد يتظاهرون للمطالبة بالعدالة لضحايا مجزرة 1988
أصدرت مجموعة تضم أكثر من 300 شخصية دولية بارزة، بما في ذلك خبراء الأمم المتحدة، وحائزون على جائزة نوبل، وسفراء سابقون، وقضاة، ومدافعون عن حقوق الإنسان، نداءً عاجلاً يدعو الأمم المتحدة إلى التدخل لوقف إعدام السجناء السياسيين في إيران.
في بيان نشرته يوم الخميس منظمة “العدالة لضحايا مجزرة 1988 في إيران” (JVMI)، أدان الموقعون ما وصفوه بـ”الحملة المتفاقمة للإعدامات ذات الدوافع السياسية” التي تنفذها طهران. وسلط النداء الضوء على قضيتي بهروز إحساني (69 عاماً) ومهدي حساني (48 عاماً)، اللذين أيدت المحكمة العليا في النظام الإيراني أحكام الإعدام بحقهما بتهم “العداوة ضد الله” و”الإفساد في الأرض”. وقد أدين الرجلان بعد محاكمة استمرت خمس دقائق، ووفقاً للتقارير، حُرما من التمثيل القانوني لمدة عامين تقريباً، بينما تعرضا للتعذيب والحبس الانفرادي لفترات طويلة.
وجاء في البيان: “نطالب بوقف إعدامهما فوراً. يجب على المجتمع الدولي ألا يظل صامتاً”، محذراً من حملة إعدام أوسع تستهدف المعارضين.
ووفقاً للنداء، يواجه العشرات من السجناء السياسيين الآخرين خطر الإعدام الوشيك بعد محاكمات وصفها الموقعون بأنها “غير عادلة بشكل صارخ”. وقد تم نقل بعضهم إلى سجن قزل حصار، الذي وصف بأنه موقع إعدام سيء السمعة. ويزعم البيان أنه منذ تولي رئيس النظام، مسعود بزشكيان، منصبه في أغسطس 2024، نفذ النظام أكثر من 1000 عملية إعدام، استهدفت العديد منها السجناء السياسيين، والنساء، والأقليات العرقية والدينية، وحتى الجانحين الأحداث.

ويرتبط النداء بين موجة الإعدامات الحالية وما أسماه “ثقافة الإفلات من العقاب” الناتجة عن فشل محاسبة المسؤولين الإيرانيين على الفظائع التاريخية، بما في ذلك مجزرة السجناء السياسيين عام 1988، التي صنفها المقرر الخاص للأمم المتحدة المعني بإيران، البروفيسور جاويد رحمن، على أنها جرائم ضد الإنسانية وإبادة جماعية في تقرير عام 2024.
ورحبت الائتلاف بقرار البرلمان الأوروبي في أبريل 2025 الذي أدان أحكام الإعدام، وأشارت إلى دعم المقرر الخاص للأمم المتحدة المعني بإيران في تحذيره في فبراير إلى طهران بشأن انتهاكات حقوق السجناء.
ومن بين الموقعين البارزين رئيس المحكمة الجنائية الدولية السابق سانغ-هيون سونغ، والمفوضة السامية السابقة للأمم المتحدة لحقوق الإنسان نافي بيلاي، وحائزتا جائزة نوبل للسلام جودي ويليامز وأولكسندرا ماتفيتشوك، والعشرات من القضاة والخبراء القانونيين الدوليين السابقين.
ويدعو البيان مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان، والإجراءات الخاصة للأمم المتحدة، والحكومات الديمقراطية إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لوقف الإعدامات، وفرض عقوبات على المسؤولين الإيرانيين المتورطين في انتهاكات حقوق الإنسان، والضغط من أجل إطلاق سراح السجناء السياسيين.
كما يحث على جعل التزام النظام الإيراني بالمعايير الدولية لحقوق الإنسان شرطاً لأي تحسين في العلاقات الدبلوماسية.
القائمة الكاملة للموقعين والمنظمات الداعمة للنداء متاحة على موقع iran1988.org.

إرسال التعليق