المقاومة الإيرانية تحيي ٤٤ عامًا من النضال: دعم متصاعد للحل الثالث لمريم رجوي

Wypłaty na konto bankowe

Statystycznie 75% wypłat dokonywanych jest na polskie rachunki bankowe, dlatego serwisy jak Ice optymalizują procesy KYC, aby środki trafiały do graczy jak najszybciej.

Porównanie live vs RNG

W 2025 roku gry live odpowiadają za około 30% obrotu stołowego w Polsce, podczas gdy RNG generuje 70%, ale w przypadku użytkowników GG Bet udział live rośnie dzięki rosnącej ofercie stołów.

W ostatnich latach obserwuje się też trend do gry w krótkich blokach 5–10-minutowych, często w przerwach w pracy czy podróży, czemu sprzyja mobilna wersja serwisu Vulcan Vegas z szybko dostępnymi ulubionymi tytułami.

Programy VIP w nowych kasynach

Nowe kasyna w 2025 Lemon bonus powitalny r. startują zazwyczaj od razu z 5–10 poziomami VIP, przy czym najwyższe poziomy oferują indywidualne limity wypłat rzędu 100–300 tys. zł miesięcznie po pełnym KYC i weryfikacji AML.

Rola regulacji w kształtowaniu oferty

Monopol na kasyno online, wysoki podatek od gier i restrykcyjna ustawa reklamowa sprawiają, że Beep Beep bonus oferta polskich kasyn legalnych jest mniej zróżnicowana niż w krajach wielolicencyjnych, co z kolei napędza zainteresowanie kasynami offshore.

Rozpiętość stawek w nowym slocie

Przeciętny nowy slot 2025 oferuje zakres stawek od 0,20 do 200 zł, czyli współczynnik 1:1000; tak duża rozpiętość pozwala dopasować Bison bonus bez depozytu grę zarówno dla graczy rekreacyjnych, jak i bardziej zaawansowanych.

Rola recenzji w wyborze nowych slotów

Polscy gracze coraz częściej korzystają z recenzji na Bet aplikacja portalach i YouTube; ankiety wskazują, że ponad 40% osób sprawdza przynajmniej jeden opis lub film przed zagraniem w premierowy slot po raz pierwszy.

3

المقاومة الإيرانية تحيي ٤٤ عامًا من النضال: دعم متصاعد للحل الثالث لمريم رجوي

باريس – ٢١ يونيو/حزيران ٢٠٢٥
صرّح موسى أفشار، عضو المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية، بأنّ التظاهرات الحاشدة التي شهدتها برلين وستوكهولم يوم السبت ٢١ يونيو، بمشاركة الآلاف من أبناء الجالية الإيرانية وأنصار المقاومة، شكّلت صرخة مدوّية تعبّر عن إرادة شعبٍ يناضل من أجل الحرية، وترسّخ الالتفاف الشعبي حول الحل الثالث الذي تقترحه السيدة مريم رجوي، رئيسة الجمهورية المنتخبة من قبل المقاومة، والرافض لكلٍّ من ديكتاتورية الملالي ونظام الشاه المخلوع.
وقال أفشار: “إنّ هذه التظاهرات، التي تزامنت مع الذكرى الرابعة والأربعين لانطلاقة المقاومة الإيرانية في ٢٠ يونيو ١٩٨١، جاءت لتؤكد مجددًا أنّ الشعب الإيراني لا يقبل باستبدال استبدادٍ بآخر، سواء كان دينيًا أو من بقايا أسرة بهلوي. في برلين، رفعت الحشود أعلام الأسد والشمس، وصور شهداء الانتفاضات، مرددين شعارات مثل ‘لا للشاه ولا للملالي، نعم للجمهورية الديمقراطية والمساواة.’ وفي ستوكهولم، كان الحضور الشبابي لافتًا، خاصة من أنصار منظمة مجاهدي خلق، مما يعكس تصاعد الوعي والتنظيم داخل أوساط الجالية، وخصوصًا في صفوف الجيل الجديد.”
وأضاف: “تميّزت التظاهرتان بحضور شخصيات سياسية وبرلمانية أوروبية بارزة، من بينها الدكتور أليخو فيدال-كوادراس، والنائب النرويجي لارس ريسه، والسياسي البريطاني ستروان ستيفنسون، الذين عبّروا عن تضامنهم الكامل مع نضال الشعب الإيراني ومقاومته المشروعة. وأكد فيدال-كوادراس في كلمته أن ’الحل الوحيد لإنقاذ إيران والمنطقة هو إسقاط ديكتاتورية ولاية الفقيه وإقامة ديمقراطية حقيقية.‘ بينما قال ستيفنسون: ’المجلس الوطني للمقاومة يمثل مستقبل إيران: دولة حرة بلا دكتاتورية دينية ولا رجوع إلى عهد الشاه.‘”
وأشار أفشار إلى رسالة السيدة مريم رجوي إلى المشاركين في التظاهرات، حيث حيّت ذكرى ٢٠ يونيو بوصفه عيد المقاومة الشاملة ويوم الشهداء والسجناء السياسيين، مؤكدة أن “التغيير الديمقراطي لا يأتي تلقائيًا، بل يتطلب تنظيمًا ومقاومة وتضحيات جسام.” كما جدّدت التزامها بـ خطة النقاط العشر التي تتضمن: فصل الدين عن الدولة، المساواة بين المرأة والرجل، إلغاء عقوبة الإعدام، ضمان حقوق القوميات، وحظر السلاح النووي، وصولًا إلى إقامة دولة ديمقراطية تعددية تحترم حقوق الإنسان وتسعى للسلام الإقليمي والدولي.
وفي ختام تصريحه، شدد أفشار على أن “التظاهرات في برلين وستوكهولم وجهت رسالة حاسمة للمجتمع الدولي: الشعب الإيراني لا يريد دكتاتورية دينية ولا عودة لنظام الشاه، بل يطالب بجمهورية ديمقراطية تقوم على السيادة الشعبية. وحدات المقاومة، بقيادة مجاهدي خلق، تنظم التحركات والانتفاضات في الداخل، ما يجعل النظام أكثر ضعفًا من أي وقت مضى.”
وختم افشار بالقول: “لقد آن الأوان للمجتمع الدولي أن يعترف بحق الشعب الإيراني المشروع في الدفاع عن النفس، ودعم نضال الشباب الشجعان ووحدات الإنتفاضة ضد هذا النظام الوحشي الذي لا يفهم سوى لغة القمع والدم. إنّ الاعتراف بهذا الحق ليس فقط أخلاقيًا، بل ضرورة سياسية لإنهاء عقود من العنف والاستبداد.”

إرسال التعليق