وثائق مسربة: قائمة تضم 2843 طالبًا في إيران تم منعهم من دخول الجامعات من قبل لجنة المخابرات والأمن برئاسة قائد الحرس

Wypłaty na konto bankowe

Statystycznie 75% wypłat dokonywanych jest na polskie rachunki bankowe, dlatego serwisy jak Ice optymalizują procesy KYC, aby środki trafiały do graczy jak najszybciej.

Porównanie live vs RNG

W 2025 roku gry live odpowiadają za około 30% obrotu stołowego w Polsce, podczas gdy RNG generuje 70%, ale w przypadku użytkowników GG Bet udział live rośnie dzięki rosnącej ofercie stołów.

W ostatnich latach obserwuje się też trend do gry w krótkich blokach 5–10-minutowych, często w przerwach w pracy czy podróży, czemu sprzyja mobilna wersja serwisu Vulcan Vegas z szybko dostępnymi ulubionymi tytułami.

Programy VIP w nowych kasynach

Nowe kasyna w 2025 Lemon bonus powitalny r. startują zazwyczaj od razu z 5–10 poziomami VIP, przy czym najwyższe poziomy oferują indywidualne limity wypłat rzędu 100–300 tys. zł miesięcznie po pełnym KYC i weryfikacji AML.

Rola regulacji w kształtowaniu oferty

Monopol na kasyno online, wysoki podatek od gier i restrykcyjna ustawa reklamowa sprawiają, że Beep Beep bonus oferta polskich kasyn legalnych jest mniej zróżnicowana niż w krajach wielolicencyjnych, co z kolei napędza zainteresowanie kasynami offshore.

Rozpiętość stawek w nowym slocie

Przeciętny nowy slot 2025 oferuje zakres stawek od 0,20 do 200 zł, czyli współczynnik 1:1000; tak duża rozpiętość pozwala dopasować Bison bonus bez depozytu grę zarówno dla graczy rekreacyjnych, jak i bardziej zaawansowanych.

Rola recenzji w wyborze nowych slotów

Polscy gracze coraz częściej korzystają z recenzji na Bet aplikacja portalach i YouTube; ankiety wskazują, że ponad 40% osób sprawdza przynajmniej jeden opis lub film przed zagraniem w premierowy slot po raz pierwszy.

3

وثائق مسربة: قائمة تضم 2843 طالبًا في إيران تم منعهم من دخول الجامعات من قبل لجنة المخابرات والأمن برئاسة قائد الحرس

كتب مصطفى عماره

نشرت قناة تلغرام “قيام تا سرنكوني” (الانتفاضة حتى إسقاط النظام)، وثائق جديدة حصلت عليها من المواقع السرية لرئاسة النظام.

الوثائق المنشورة تتعلق بإجراءات النظام لقمع طلاب الجامعات أثناء انتفاضة الشعب الإيراني.

وبحسب الوثائق المسربة، من أجل قمع الانتفاضة الطلابية، تم تشكيل لجنة استخباراتية وأمنية لقمع الجامعات برئاسة القائد العام للحرس حسين سلامي، وأصدر خلال 10 اجتماعات. أوامر مختلفة إلى 2843 طالبًا وأكاديميًا، وتشمل هذه الأوامر منع دخول الجامعة وإما حظر مغادرة البلاد أو الإيقاف عن التعليم.

قامت لجنة المخابرات الأمنية بمشاركة الأشخاص التالية أسماؤهم خلال 10 اجتماعات من كانون الأول (ديسمبر) 2022 إلى شباط (فبراير) 2023 بالتحقيق مع الطلاب الذين تمردوا على نظام الملالي وقيدوهم في القوائم الأربعة.

– مؤسسة استخبارات الشرطة

– منظمة استخبارات محافظة طهران

– جهاز استخبارات الحرس

– منظمة الحشد طلابي

– منظمة حشد الأساتذة

– أمن وزارة العلوم والبحوث

– أمن الجامعة

– معسكر ثار الله

– مكتب قيادة معسكر ثار الله

وقد حظرت هذه اللجنة دخول 643 طالباً وطالبة إلى الجامعات لمشاركتهم في الاحتجاجات، كما أعدت هذه اللجنة قائمة بـ 24 أكاديمياً وأرسلتهم إلى الجهات المختصة لمنعهم من مغادرة البلاد.
كما تم تعليق 281 أكاديميًا عن متابعة دراستهم بسبب مشاركتهم في التظاهرات.

الإجراءات المذكورة أعلاه من قبل نظام الملالي هي جزء من الإجراءات القمعية لنظام الملالي لقمع الحركة الطلابية ضد نظام الملالي، لأنه خلال الانتفاضة الأخيرة للشعب الإيراني، دخل الطلاب بنشاط وفي كثير من الحالات قاموا بدور قيادي في انتفاضة الشعب الإيراني لهذا السبب تبنى نظام الملالي أشد الإجراءات القمعية خوفًا من تجدد الانتفاضات ضد الطلاب والأكاديميين.

يذكر أنه خلال الانتفاضة الأخيرة للشعب الإيراني لعبت الجامعات دورًا نشطًا للغاية، وفي معظم الجامعات في طهران وغيرها من المدن الإيرانية طالب الطلاب بإسقاط نظام الملالي بمظاهرات يومية مستمرة، ومن أشهرها شعارات اكاديميين في مختلف الجامعات شعار “الموت للظالم سواء كان الشاه أو خامنئي” وفيه ندد الطلاب باسم الشعب الايراني دكتاتوريتي الشاه وخامنئي. وفي موقف كان يحاول فيه النظام جعل انتفاضة الشعب الإيراني تبدو وكأنها انتفاضة ضد الحجاب، هتف الطلاب في مختلف الجامعات “سواء بالحجاب أو بدونه إلى الأمام نحو الثورة”، الأمر الذي أبرز بوضوح رغبة الإيرانيين علنا للإطاحة بنظام الملالي، وانتشرت في شوارع مدن إيران المختلفة، حتى انعكست الشعارات نفسها في المظاهرات الأخيرة لأبناء زاهدان في جنوب شرق إيران.

إرسال التعليق