الدكتور رمزى سليم يرفض فكرة “الآخر” ويطالب “القوة الناعمة” بالمشاركة فى معركة “الوعى” التى يخوضها الرئيس السيسى

Wypłaty na konto bankowe

Statystycznie 75% wypłat dokonywanych jest na polskie rachunki bankowe, dlatego serwisy jak Ice optymalizują procesy KYC, aby środki trafiały do graczy jak najszybciej.

Porównanie live vs RNG

W 2025 roku gry live odpowiadają za około 30% obrotu stołowego w Polsce, podczas gdy RNG generuje 70%, ale w przypadku użytkowników GG Bet udział live rośnie dzięki rosnącej ofercie stołów.

W ostatnich latach obserwuje się też trend do gry w krótkich blokach 5–10-minutowych, często w przerwach w pracy czy podróży, czemu sprzyja mobilna wersja serwisu Vulcan Vegas z szybko dostępnymi ulubionymi tytułami.

Programy VIP w nowych kasynach

Nowe kasyna w 2025 Lemon bonus powitalny r. startują zazwyczaj od razu z 5–10 poziomami VIP, przy czym najwyższe poziomy oferują indywidualne limity wypłat rzędu 100–300 tys. zł miesięcznie po pełnym KYC i weryfikacji AML.

Rola regulacji w kształtowaniu oferty

Monopol na kasyno online, wysoki podatek od gier i restrykcyjna ustawa reklamowa sprawiają, że Beep Beep bonus oferta polskich kasyn legalnych jest mniej zróżnicowana niż w krajach wielolicencyjnych, co z kolei napędza zainteresowanie kasynami offshore.

Rozpiętość stawek w nowym slocie

Przeciętny nowy slot 2025 oferuje zakres stawek od 0,20 do 200 zł, czyli współczynnik 1:1000; tak duża rozpiętość pozwala dopasować Bison bonus bez depozytu grę zarówno dla graczy rekreacyjnych, jak i bardziej zaawansowanych.

Rola recenzji w wyborze nowych slotów

Polscy gracze coraz częściej korzystają z recenzji na Bet aplikacja portalach i YouTube; ankiety wskazują, że ponad 40% osób sprawdza przynajmniej jeden opis lub film przed zagraniem w premierowy slot po raz pierwszy.

3

الدكتور رمزى سليم يرفض فكرة “الآخر” ويطالب “القوة الناعمة” بالمشاركة فى معركة “الوعى” التى يخوضها الرئيس السيسى

كتب-محمدنصار

حل الدكتور رمزى سليم رئيس مجموعة “دبى اليوم ” الإعلامية ضيفاً على الندوة التى أقيمت ضمن الفعاليات الثقافية بصالون الهناجر الثقافى بوزارة الثقافة المصرية.
حيث تحدث الدكتور رمزى سليم فى هذه الندوة وتناول جانباً مهما يتعلق بثقافة “التحصين” مشيراً الى أننا جميعاً ندعم هذا النوع من الثقافة لأننا فى أشد الحاجة الآن الى التحصين بشكل دائم وهذا الأمر ليس قاصراً على المواطن المصرى والأسرة المصرية فقط بل التحصين مطلوب فى كافة الأقطار العربية ، فعندما نتحدث عن وثيقة الأخوة الإنسانية نجد أنها وثيقة للتسامح واحترام بعضنا البعض وفى هذا السياق أود الإشارة الى مسألة مهمة وهى أن الكثير من وسائل الإعلام تتناول هذا الجانب بالقول باحترام “الآخر ” وهنا فإننى وعن قناعة شخصية أود التأكيد على أن هذه الفكرة مرفوضة تماماً فجميعاً “واحد” ولا يوجد بيننا “آخر” وهذه قناعتى التى سأظل ادافع عنها لأننى على يقين بأن أصعب شئ هو أن تجابه فكر مبنى على القناعة .
وهو بالضبط ما فعلته الدولة المصرية حينما انتهت هذا النهج فقد أرادت أن تبنى بلد بقناعة أرادها شعب وأعلنها رئيس وخلف كل هذا أمة تعمل بكافة فئاتها على دعم هذه القناعة وهو ما يؤكد أننا شعب مصر محب للحياة وشعب محب للتآخر ، ويحمل بداخله رسالة تسامح فالتسامح فى مصر منذ التاريخ وليس الآن فلا أحد ينكر حقيقة مؤكدة وهى أن مصر رسخت وصدرت الأخوة والتسامح ليس الى جميع دول المنطقة العربية فقط بل الى جميع شعوب العالم .
وأشار الدكتور رمزي سليم الى أن دولة الامارات العربية المتحدة والتى يقيم فيها منذ عدة سنوات كانت قد أعلنت عن عام التسامح وعام الأخوة الإنسانية وعام الصداقة وجميعها معانى نبيلة تصب فى هدف واحد وهو الإعلاء من شأن الصفات الحميدة ، ولفت أيضاً الى أن مصر تقوم الان بتنظيم العديد من الندوات والمؤتمرات حول هذا المفهوم وهو ما يؤكد وبما لايدع مجالاً للشك أننا قادرون بالفعل على ان نصدر صورة ذهنية الى العالم الخارجى بأن مصر لا يوجد فيها ما يسمى بالفتنة الطائفية مؤكداً أن هذا المصطلح البعيد عن طبيعة وسماحة السعب المصرى هناك قوى تحاول تصديره عن المجتمع المصرى من أجل تشويه ما يجرى الان من انجازات كبرى تستحق المساندة
وقال الدكتور رمزى سليم إن تفرق مصر فى هذا الحانب لم يأت من فراغ وإنما هو ترجمه على ارض الواقع لكل المبادرات الانسانية والإجتماعية غير المسبوقة التى اطلقها الزعيم والقائد عبد الفتاح السبسى الذى له كل التقدير والاحترام على هذه الانجازات العظيمة التى تتم فى كل مكان على ارض مصر والتى ما كان يمكن أن تتم بدون “الوعى” فالوعى هو المعركة الأهم التى خاضها السيد الرئيس فى مواجهة قوى الجهل والتخلف والتطرف الفكرى وطالب النثقفين والمفكرين والفنانين من القوة الناعمة لمساندة هذا التوجه التى تقوم به القيادة السياسية استناداً الى أنها وبكل تأكيد تعد السلاح الأقوى والاهم فى معركة الوعى التى تمثل بالفعل صمام الأمان للدولة المصرية الان .
أدارت الندوة الناقدة ناهد عبد الحميد وسط الالتزام بالاجراءات الاحترازية التى أقرتها وزارة الصحة لتفادى الإصابة بفيروس كورونا وشارك فيها نخبة من المثقفين والمفكرين ورجال الدين الاسلامى والمسيحى.

Previous post

عقب توقيع مذكرة تفاهم الجانبين المصرى والفلسطينى حول تطوير حقل عزة طارق الملا وزير البترول المصرى زيارة وزير البترول المصرية الى الاراضى الفلسطنيه تهدف الى دعم الاقتصاد الفلسطينى وانهاء معاناه الفلسطينين

Next post

نائب برلمانى يوقع  بروتوكول تعاون مع مستشفى الكبد  بشربين لعلاج اهالى الدائرة  على نفقتة

إرسال التعليق